من أصعب الحاجات اللي بيقابلها حد بيحب اللغة العربية زيي لدرجة إنه في أمريكا لازق علي عربيته إستيكر (لغتي هويتي)، أنه لما يبقي عنده كافيه ومسميه بالعربي ع الراكية انه يلاقي حد يعمله هوية ويعملها حلو و تنفع لكل حاجه في دماغه و تنفع تكبر معاه من غير ما يقترح عليه الاقتراح الجميل بتاع ( ما تيجي حضرتك نغير الاسم).
عشان كده حقيقي شعير استوديو هو الحل وهو الاكتشاف بالنسبه لي، شكرا لكل حد في الفريق اللي اشتغل علي ع الراكيه وشكرا انكوا كنتوا جزء من حلمي الشخصي وشكرا انكوا بقيتوا خلاص جزء من ع الراكية.
عبد الرحمن مصطفى، مؤسس كافيه ع الراكية